هل تعرفون هذا الحثالة ” عبد الله محمد المامي ” الذي يدعو الى انقلاب عسكري ؟

” إلما يحشم يوكل الين يشبع” مثل شعبي  وهي حكمه صريحة تدفعنا لتهنئة الهاربين من امثال مدمن الافلام الاباحية محمد لحسن والتافه لغويث امبيريك واخرين حملوا لواء النضال  بغفلة من الزمن بنفاقهم وكذبهم وارتهاناتهم اللاوطنيه بتنفيذ مايخطط له ولو علي حساب اهات ومكلومي ابناء شعبهم  ,هؤلاء مناضلي اخر زمن مرحلة الاماعي والرويبضه لا اثر لهم سوى صفحاتهم الفيسبوكية التي تعج بالعملاء والمغاربة كالعميل الجفاف الذي يستعمل عدة حسابات مستعارة للتعليق على كل تدوينة تهاجم قيادة الجبهة ويكفي ان نشير بمشاركته الدائمة وتعليقه باسم mohamed saleck على تفاهات مدمن الافلام الاباحية مجمد لحسن اصبحت وظيفتهم هي النهش بجسد الشعب الصحراوي  الذي يحاولون ايهام ابناءه انهم اسود المواجهه وفرقوا وافسدوا وزكموا الانوف بقذارتهم  وجاءت لحظة الحقيقه بعد الاعلان عن استئناف الكفاح المسلح13 نوفمبر 2020,  فاذا  بالهاربين ليسوا الا فئران مذعورة لايساوون نعال مقاتل صحراوي , وهم  اختارو العيش باوربا وهم خراف نكره يظنون ان تفاهاتهم بمواقع التواصل الاجتماعي تمنحهم الشرعية تسمح لهم بتقمص الشخصية الوطنية التي تجعل الناس تلتف من حولهم , ولكننا بزمن الرويبضات مادعاني لكتابة هذا المقال  إن هاربي الواجب الوطني  يعيشون عيشة الملوك بفرنسا و كنا نتحفظ دائما نتحفظت علي  يعض الاسماء التي كنا نعتقد انها تنساق فقط مع التيار  وهي معروفه للقاصي والداني منهم النكرة القبلي” عبد الله محمد المامي” الذي وصل به الغرور وجنون العظمة الى المطالبة بانقلاب  عسكري على المؤسسات الوطنية التي اختارها الشعب الصحراوي طواعية  دون معرفة مالالات ما يصرح به هذا التافه الذي  يملك العديد من العقارات بموريتانيا وهمه الوحيد هو الاذخار من الاورو  ويعمل على نقل التحارة من فرنسا  الى موريتانيا بواسطة شاحنة وبيع السيارات المستعملة, الارصدة في ازدياد والحل هو المزايدة في مواقع التواصل الاجتماعي . لان المال عند  هؤلاء الابطال  العظام هو عصب الحياة  .