اعلنت الامم المتحدة على لسان الناطق الرسمي ياسم الامين العام ان القصف المدفعي على طول جدار الذل والعار, لم يجد الاعلام المغربي سوى العلاج بتخفيف الصدمة والاعتراف بوجود مواحهة عسكرية مع اخفاء مصرع عدد من قواتها بنيران الجيش الشعبي الصحراوي البطل بعد يوم 13نوفمبر أسفرت عن مصرع واصابة العشرات من قوات العدو وسط تكتم شديد بخسائرهمد. وأعترفت بعض المواطنين الذين ذاقو ذرعا بسياسة التعتيم على مقتل اقاربهم . ويتكبد العدو االمغربي في حزام الذل والعار د خسائر وانهيارات فادحة في صفوفه وقواته على أيدي مقاتلي الجيش الشعبي ردا على استمرار الجرائم اليومية والعدوان الغاشم على الشعب الصجراوي , كما يعيش حالة من التخبط في صفوف افراد جيشه العدو الملكي نفسيا ومعنوياتهم المنهارة ,رغم محاولات تقويتها اعلاميا و اسنادهم ,وما تزال قوات العدو تتلقى الضربات الموجعة في اكثر من جبهة حتى اليوم.