ماهي أسباب هجمة المحامي” المظلي” تقيو الله أيدة “على القيادة الصحراوية ؟

المحامي” المظلي ” تقيو الله  ايدة “الذي  يحاول جاهدا ويائسا ان يبنى شهرته على المزايدات والمهاترات الكلامية الجوفاء ولغة الشعارات الناطقة بعقلية حربائية لا موقف لها ، الرجل الذي كان الى الامس القريب يرى المغرب دولة احتلال كغيره من الصحراويين،يسخر  اليوم كتاباته للتيل من الشعب الصحراوي وقيادته ،تقيو “الله ايدة ” في راوية  العارفين اشتعل في الس من اكبر اللصوص يتميز بكذبه المحير انتقل الى كندا ودرس هناك بصفته موريتانيا بحكم ان عائلته  الصحراوية لديها وثائق موريتانية ودرس القانون واصبح محاميا , بعد سنوات عاد الى موريتانيا رافع عن الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز وانسحب من دفاعه ليصطف الى جانب خصمه الرئيس الحالي ولد الغزواني , ترشح في الانتخابات المنصرمة بدائرة ام اكرين وفشل في مواجهة ولد النويكط “ليصب جام عضبه على القيادة الصحراوي وخاصة الرئيس ابراهيم غالي واتهامه بدعم :ولد النويكط “   اما عن بواطن الأمور، إنه المأجور المتخصص في ذرف دموع التماسيح على حال  الشعب الصحراوي ، والمسكون بالحقد والكراهية لقيادته فضلا عن صفحته في الفيسبوك  التي يفرغ فيها بكائياته على حال شعبنا ، يظهر تقيو الله ايدة  مكررا ذات المشهد البكائي على ضياع القضية الصحراوية ، متظاهرا بالحرص على مصلحة الشعب الصحراوي ، ويلقي بتنظيراته الخرقاء وآرائه الرعناء التي تعج دائما إساءة لقيادته بشكل خاص.

و قد يتهمنا المتابعين بالمبالغة في كل ما وصفنا  به هذا التاجر، ولكنكم إذا ما تتبعتم سيرة هذا الكائن الحربائي وأقواله ستتهمنوننا حتما بالتقصير في فضحه فضحا نكتفي فيه برواية ما قرأناه  على صفحته المغمورة  على منصة الفيسبوك،وتناغمه مع الذباب الالكتروني المغربي الذي يعمل على تشويه نضال الشعب الصحراوي.

في تصورنا ان تعليقات الصحراويين على تدويناته الجوفاء ابطلت  مفعول سحره و تماديه في الإضرار بالشعب الصحراوي ، وقد وضعت المسمار الأخير في نعش شطحاته  وأرسلتها إلى مزبلة التاريخ لتنام مع الطابور الخامس وبقية الشلة. وهذه هي الرواية الحقيقية التي «عليك ان  تصدقها»، حتى لو أنها أصابتك بالذهول.